يبدو أنّه كلّما أردنا قتل مبادرة اجتماعيّة، فما علينا سوى التّلويح بكلمات مثل "الاختلاط، والعورة، وكاسيات عاريات"، وغيرها من تهم الفسق والمجون والدّياثة، الّتي تقع
تردّدت قصّة طابور العين كثيرًا في عائلتنا، وعادةً تفيض قصص العين بالعواطف والمحبّة والعشق الممنوع والنّظرات المخطوفة، وتنتهي بلوعة وحسرة وحبّ خالد بين رجل شابّ